لاحظت أن الخمول و الكسل تغلب عليهم في نهاية الإسبوع بعدما أُنهكوا نفسياً و جسدياً.
من بينهم شاب لديه وظيفة وعمل خاص و يعتني بوالديه، فقد كان وعيه بالغذاء الصحي منخفض جداً.
و هناك أم لطفل تعمل وتدرس في نفس الوقت ليس لديها متسع من الوقت لقضائه مع ابنها لإنها مرهقة بأستمرار.
و اخيراً آنسة محامية تعمل في الصباح وتستقبل إستشارات في المساء لضيق الوقت، تعتمد على قهوتها فقط طوال اليوم وقطعة كيك!
قدمت لهم برنامج تغذية القادة لمدة ٦ أسابيع والعمل على بناء العادة السلوكية، التعامل مع أوقات ضغط العمل ومعرفة خيارات الأكل، جميعهم شعروا بالرضى والسعادة وحياة مليئة بالنشاط والحيوية والشعور بالإنجاز!
ومن هنا انطلقت رحلة تغذية القادة للمزيد من الإنجاز في العمل